الجزار يشبع رغبته الجنسية مع ابنته
بعد أن تخصص فى ذبح المواشي الحية وتقطيع لحومها لم يعد يتقن في معاملاته مع البشر سوي لغة القسوة إلي حد تقطيع أواصر الارتباط ليس فقط مع أقرب الناس إليه بل وحتي مع فلذات كبده.
فبعد غياب زوجته عن منزل الزوجية لمدة أسبوعين لم يجد الجزار أمامه سوي ابنته الكبري لإشباع رغباته الجنسية فهداه تفكيره الشيطاني لمغافلتها أثناء نومها بجوار شقيقتها الصغري وحاول معاشرتها لتستيقظ الابنة صارخة في وجهه ومحاولة دفعه عنها بكل السبل لتستيقظ شقيقتها علي صراخها وتدير معها معركة ضد والدهما لإنقاذ جسدها من بين أنيابه .
وحينما وجد الأب أن أمره سينكشف ابتعد عن ابنتيه بعد أن أعطي للكبيرة "طالبة الجامعة" لكمة في وجهها ظل الأب يصرخ بطريقة تمثيلية في وجه ابنتيه أمام الجيران بحجة أنه يضربهما لتأديبهما علي سوء سلوكهما وبقائهما خارج البيت وعودتهما في الثانية فجرا .
اضطرت البنتان إزاء ادعاء والدهما الكاذب ضدهما ومحاولته تشويه سمعتهما وسط الجيران لفضح تصرفاته الشاذة معهما وما أن سمع عمهما بقصة شقيقه مع ابنتيه حتي قرر الوقوف ضده. وبمجرد خروج الأم من المستشفي وعلمها بما فعله زوجها مع ابنتيه توجهت فورا لمكتب تسوية المنازعات بمحكمة الأسرة وحررت طلبا لرفع دعوي طلاق للضرر ضد زوجها الجزار الذي لم يفرق بين الماشية التي يذبحها وابنته التي حاول أن يذبح أنوثتها.